فلاشات وأناشيد

فلاشات و أناشيد .
افتخر فأنت من أمة محمد..

الحمد الله ... 



لا مولى لنا إلا الله جل جلاله

لا اله إلا الله




انى نحبكم في الله ...






ابتسم فإبتسامتك تحيي الدنيا ...





يا حسن الحجاب ...





انا العبد ...





هي نجاتي في الدنيا والاخره






حسبي ربي جل الله ...




ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



النور ملئ عيوني

شئت الحياة متاعا
ورحلة وصراعا
واخترت دربي بنفسي
وسرت فيه صراعا
وصرت نارا ونورا
وغنوة وعبيرا
حتى قضيت شهيدا
مراحبا بالمنون
النور ملئ عيوني
والحور ملك يميني
وكالملاك أغني في جنة وعيوني
هاذي الجنان مراحي
وعطرها من جراحي
سحر وروح ، وروح
يا قلب هيا تراحي
جلت الأنبياء وأخوتي الشهداء
والله يلقي علينا ظلال حب حنوني
في جنة الله أحيا في ألف دنيا و دنيا
وما تمنيت شيئا ألا أتاني سعيا
فلا تقولوا خسرنا من غاب بالأمس عنا
أن كان فالخلد خسر فالخير أن تخسروني

القلب ينشط

القلب ينشط للقبيح وكم ينام عن الحسن
يا نفس ويحك مالذي يرضيك في دنيا العفن
أولى بنا سفك الدموع وأن يجلبنا الحزن
أولى بنا أن نرى عويل أولى بنا لبس الكفن
أولى بنا قتل الهوى في الصدر أصبح الوثن
فأمامنا سفر بعيد بعده يأتي السكن
إما إلى نار الجحيم أو الجنان جنان عدن
أقسمت ما هاذي الحياة بها المقام أو الوطن
فلما التلون والخداع لما الدخول على الفتن
يكفي مصانعة الرعاع مع التقلب في المحن
تباً لهم من معشر ألفوا معاقرة الفتن
بين يدبر للأمين أخو الخيانة مؤتمن
تباً لمن يتملقون وينطون على دخن
تباً لهم فنفاقهم قد لطخ الوجه الحسن
تباً لمن باع الجنان لأجل خضراء الدمن
بديع الزمان

بديع الزمان وبدر الظلام
أمير الأنام وماء الغمام
دعاء الخليل وبرئ العليل
هادي السبيل لدار السلام

أحبك رب فصلى عليك
عليك الصلاة وأزكى السلام
نبي الهدى يارسول السلام
ويامرسلا رحمة للأنام
ومثلك لا تلد الأمهات
ولو عاش كل فتى ألف عام

صلى الله عليك وسلم
يا إمام الأولياء وياختام الأنبياء
جهادك في الأرض أسمى جهاد
نصرت به الحق و يوم السداد
وأعليت صرح الهدى والرشاد
فأنت الأمين وأنت الإمام

شريط /بديع الزمان
إنشاد/ ربيع حافظ

كـم ليــــــــــالـــي


كم ليالي قتلتها من حياتي
بين لهو وغفلة وسبات
أمتطي لحن مسرف في الخطايا
يحسب المجد في ذرا الشهوات

غره في الحياة لذة ذنب
ولهيب الحياة مر الحياة
ومضى يقطع الأماني ذنوبا
وتنسى مصارع الأموات

يزرع الأرض جيأة وذهبا
هائما لا يرى سبيل النجاة
هكذا هكذا يسير شريدا
تائها الخطو زائغ النظرات

يا إلهي ندمت فغفر ذنوبي
وأجرني مما يعيق ثباتي
يا إلهي رحماك إني ضعيف
فغفر الذنب ياكريم الهبات
وطني الغالي
وطني اُحِبُكَ لابديل
أتريدُ من قولي دليل
سيضلُ حُبك في دمي
لا لن أحيد ولن أميل
سيضلُ ذِكرُكَ في فمي
ووصيتي في كل جيل
حُبُ الوطن ليسَ إدعاء
حُبُ الوطن عملٌ ثقيل
ودليلُ حُبي يا بلادي
سيشهد به الزمنُ الطويل
فأ نا أُجاهِدُ صابراً
لاِحُققَ الهدفَ النبيل
عمري سأعملُ مُخلِصا
يُعطي ولن اُصبح بخيل
وطني يامأوى الطفوله
علمتني الخلقُ الاصيل
قسما بمن فطر السماء
ألا اُفرِطَ َ في الجميل
فأنا السلاحُ المُنفجِر
في وجهِ حاقد أو عميل
وأنا اللهيب ُ المشتعل
لِكُلِ ساقط أو دخيل
سأكونُ سيفا قاطعا
فأنا شجاعٌ لاذليل
عهدُ عليا يا وطن
نذرٌ عليا ياجليل
سأكون ناصح ُمؤتمن
لِكُلِ من عشِقَ الرحيل.



هناك 7 تعليقات :