-من مِثلُ ايهم العياصرة🥀 ظلالُ الشعر تطلُبُه قد نال قلبي فزاد الشعر إفصاحا-إن كان شِعري بهذا القول يمدَحُه فإن قلبي بحبٍّ ملؤهُ باحا-ماذا أقول إذا ذا الشعر مكَّنَنِي في وصفِ أخ جميلٍ حُسنُهُ اجتاحا-مُبَسَّمُ الثغر دوماً رَغمَ ما يلقى عسى التَبسُّمُ للخيراتِ مِفتاحا-مُخَضَّرُ العين ذو شيبٍ يُرصِّعهُ عقلٌ رزينٌ بنورِ العلمِ وضَّاحا-قد حازَ عِلماً بعصرٍ قد بغى جهلاً فكان نوراً على نورٍ ومصباحا-وباتَ يقصِدُ جرش في شوقٍ عنِ الأحبةٍ بغياً للعُلا راحا-وغابَ يحمِلُ ثِقلاً في قلبه رَغم المشقةِ إلّا أنَّهُ ارتاحا-وَعادَ يحمِلُ فخراً بعدَ ليله
-من مِثلُ ايهم العياصرة�� ظلالُ الشعر تطلُبُه قد نال قلبي فزاد الشعر إفصاحا-إن كان شِعري بهذا القول يمدَحُه فإن قلبي بحبٍّ ملؤهُ باحا-ماذا أقول إذا ذا الشعر مكَّنَنِي في وصفِ أخ جميلٍ حُسنُهُ اجتاحا-مُبَسَّمُ الثغر دوماً رَغمَ ما يلقى عسى التَبسُّمُ للخيراتِ مِفتاحا-مُخَضَّرُ العين ذو شيبٍ يُرصِّعهُ عقلٌ رزينٌ بنورِ العلمِ وضَّاحا-قد حازَ عِلماً بعصرٍ قد بغى جهلاً فكان نوراً على نورٍ ومصباحا-وباتَ يقصِدُ جرش في شوقٍ عنِ الأحبةٍ بغياً للعُلا راحا-وغابَ يحمِلُ ثِقلاً في قلبه رَغم المشقةِ إلّا أنَّهُ ارتاحا-وَعادَ يحمِلُ فخراً بعدَ ليله
-من مِثلُ ايهم العياصرة🥀 ظلالُ الشعر تطلُبُه
ردحذفقد نال قلبي فزاد الشعر إفصاحا
-إن كان شِعري بهذا القول يمدَحُه
فإن قلبي بحبٍّ ملؤهُ باحا
-ماذا أقول إذا ذا الشعر مكَّنَنِي
في وصفِ أخ جميلٍ حُسنُهُ اجتاحا
-مُبَسَّمُ الثغر دوماً رَغمَ ما يلقى
عسى التَبسُّمُ للخيراتِ مِفتاحا
-مُخَضَّرُ العين ذو شيبٍ يُرصِّعهُ
عقلٌ رزينٌ بنورِ العلمِ وضَّاحا
-قد حازَ عِلماً بعصرٍ قد بغى جهلاً
فكان نوراً على نورٍ ومصباحا
-وباتَ يقصِدُ جرش في شوقٍ
عنِ الأحبةٍ بغياً للعُلا راحا
-وغابَ يحمِلُ ثِقلاً في قلبه
رَغم المشقةِ إلّا أنَّهُ ارتاحا
-وَعادَ يحمِلُ فخراً بعدَ ليله
-من مِثلُ ايهم العياصرة�� ظلالُ الشعر تطلُبُه
ردحذفقد نال قلبي فزاد الشعر إفصاحا
-إن كان شِعري بهذا القول يمدَحُه
فإن قلبي بحبٍّ ملؤهُ باحا
-ماذا أقول إذا ذا الشعر مكَّنَنِي
في وصفِ أخ جميلٍ حُسنُهُ اجتاحا
-مُبَسَّمُ الثغر دوماً رَغمَ ما يلقى
عسى التَبسُّمُ للخيراتِ مِفتاحا
-مُخَضَّرُ العين ذو شيبٍ يُرصِّعهُ
عقلٌ رزينٌ بنورِ العلمِ وضَّاحا
-قد حازَ عِلماً بعصرٍ قد بغى جهلاً
فكان نوراً على نورٍ ومصباحا
-وباتَ يقصِدُ جرش في شوقٍ
عنِ الأحبةٍ بغياً للعُلا راحا
-وغابَ يحمِلُ ثِقلاً في قلبه
رَغم المشقةِ إلّا أنَّهُ ارتاحا
-وَعادَ يحمِلُ فخراً بعدَ ليله